Case Details

دكتورة زينب حبيل جداً دكتورة سيئة واسلوبها في التعامل جداً سيئ و لا أخلاقي . دكتورة زينب حبيل تحتاج الى تربية من جديد ولا تستحق تكون دكتورة ابداً

تم التواصل مع المريضه وقد اصرت على رأيها في الشكوى، و قد قررت الدكتورة زينب برفع الشكوى لمركز الشرطة ومن ثم تم تحويها الى النيابة. مرفق رد الدكتورة زينب حبيل:

في يوم الاثنين الموافق 8-12-2020 في حدود الساعة الثامنة والربع صباحا،  دخل الطفل علي أحمد عبدالله ذو الرقم الشخصي 201003503 باصطحاب والدته وذلك لاجراء فحص الطفل الرروتيني قبل اعطاء الطفل التطعيم المقرر له  ،ومن أجل أخذ كافة الاحترازات الطبية قبل تطعيم الطفل فقد قمت بسؤال الأم عما اذا كان يشكو من أي عرض، حينها أخبرتني انه عانى من الرشح والكحة وزالت منه الأعراض قبل ثلاثة أيام، فأخبرتها انني سوف اقوم بمعاينته للتأكد من عدم وجود التهاب في الحلق وخاصة في ظل جائحة كورونا فأبدت الأم انزاعجها من هذا الموضوع وكررت علي أكثر من مرة عبارة " قومي بفحص الطفل" باسلوب مهين ،على الرغم من أنني أخبرتها بأنني سوف افحصه فحصا شاملا.  أثناء الفحص كان الطفل يكح مع وجود افرازات مخاطية في انفه وكان مجرى الحلق ملتهبا.  وما ان قلت للأم بأن الطفل يحتاج مسحة للانف حسب البروتوكولات التي نتبعها والصادرة من وزارة الصحة الا واذا بها مستنكرة وغاضبة وانتقدتني باسلوب سيئ لأنني سوف اعرض طفلها لعمل المسحة وقد اخبرتها انه من الممكن ان تكون الأعراض بسبب فيروسات غير الكورونا ولكن لابد من الفحص للتأكد،  الا أنها قامت تكلمني بصوت مرتفع واتهمتني بسوء الاسلوب معها منذ بداية الاستشارة على الرغم من شرحي لها وفحص طفلها فحصا شاملا وخرجت من الغرفة وهي تتهمني بسوء الاخلاق وكان صوتها مرتفعا وقالت انها لا ترغب بتطعيم الطفل في هذا المركز ذو الخدمات السيئة وتلفظت بهذه العبارات على مسمع المرضى الجالسين في صالة الانتظار.  لقد تعرضت للاهانة وسوء الاسلوب من ام الطفل المذكور أعلاه. وقد قامت بكتابة شكوى وصفتني فيها بأنني " دكتورة سيئة وأسلوبي في التعامل جدا سيئ ولا أخلاقي وأنني أحتاج الى تربية ولا أستحق أن أكون دكتورة أبدا"

ومن هذا المنطلق أطالب ادارة المركز برد اعتباري  فقد تم اهانتي أثناء عملي وكما تعدت علي وقذفتني كتابيا فأنا اطالبها بالاعتذار لي ورد اعتباري كتابيا.

د. زينب جعفر حبيل