
تفاصيل المرض
التهاب الكبد الفيروسي ب | |
---|---|
تصنيف المرض | الأمراض المعدية |
وصف المرض |
هو عدوى فيروسية تُصيب الكبد. عند عدم علاج الحالة تحدث مضاعفات كتليف الكبد أو الإصابة بسرطان الكبد. - فترة الحضانة تبلغ فترة حضانة فيروس الالتهاب الكبدي 90 يومًا في المتوسط، تبدأ بعدها الأعراض بالظهور على المصاب بالعدوى، ويمكن أن تراوح بين 60 -150 يومًا |
المسببات |
• الاتصال الجنسي • الاستخدام المشترك للإبر والمحاقن الملوثة بالفيروس من شخص مصاب. • التعرض للوخز من إبر ملوثة بدم شخص مصاب بالالتهاب الكبد الفيروسي ب عن طريق الخطأ، كالعاملين في المجال الصحي والمختبرات. • من الأم للطفل أثناء الولادة |
الأعراض |
يسبب فيروس التهاب الكبد ب أعراضًا حادة تدوم عدة أسابيع، بما في ذلك • الآم بالجسم. • تغير في لون البول للون الداكن. • غثيان وقيء. • إسهال. • حمى. • اصفرار الجلد والعين. • الجفاف الشديد نتيجة القيء. • آلام في المنطقة اليمنى العلوية من البطن. |
العلاج |
يعتمد علاج المصاب بالتهاب الكبد الفيروسي على مدى نشاط الفيروس وتطور المرض. • أخذ قسط كاف من الراحة. • تناول الخضار والفواكه الطازجة. • شرب السوائل وخاصة الماء. • تناول بعض المسكنات. • ويتماثل أغلب المصابين بالأعراض الحادة للشفاء دون الحاجة للتدخل الطبي والعلاج بالأدوية، ولكن في حال تطور المرض أو استمرار الأعراض لمدة طويلة فقد يلجأ الطبيب لاستخدام الأدوية لعلاج الأعراض. علاج الحالات المزمنة من الالتهاب الكبدي • يعتمد العلاج على مدى نشاط الفيروس في الجسم. • الهدف من العلاج هو وقف تلف الكبد عن طريق تثبيط تكاثر الفيروس. • تستخدم الأدوية المضادة للفيروسات إذا كان الفيروس نشطًا وفي حال وجود خطر لتلف الكبد. • لا يتم إعطاء الأدوية المضادة للفيروسات لجميع المصابين بالتهاب الكبد ب المزمن، بل يحتاجون لمتابعة طبية مستمرة وإجراء الفحوصات لتحديد نشاط الفيروس في الجسم والضرر الحاصل في أنسجة الكبد. |
الوقاية |
• يجب تطعيم جميع الرضع باللقاح المضاد لالتهاب الكبد ب للوقاية من العدوى. • يعطى اللقاح في ثلاث جرعات منفصلة. • في المناطق التي ترتفع فيها معدلات انتقال الفيروس من الأم إلى طفلها الرضيع يجب إعطاء الجرعة الأولى من اللقاح في أسرع وقت ممكن بعد الولادة (أي في غضون 24 ساعة). • يعطى اللقاح لجميع الأطفال والمراهقين دون سن 18 عامًا والذين لم يتلقوا اللقاح من قبل. • يعطى اللقاح للأشخاص الذين ينتمون إلى الفئات المعرضة لأخطار عالية، مثل: • المخالطين لحاملي فيروس التهاب الكبد ب في المنزل. • الأشخاص الذين يحتاجون كثيرًا إلى نقل الدم أو مشتقاته. • الأشخاص الخاضعين لعمليات زرع الأعضاء. • الأشخاص الذين يواجهون أخطار الإصابة بفيروس التهاب الكبد ب بحكم عملهم كالعاملين الصحيين. • المسافرون الذين يقصدون بلدانًا ترتفع فيها معدلات الإصابة بفيروس التهاب الكبد ب. • تجنب مشاركة الآخرين في استخدام أدوات يحتمل أن تكون ملوثة ويمكن أن تخترق الجلد مثل الإبر أو موس الحلاقة أو فرشاة الأسنان. • تجنب العلاقات الجنسية المحرمة. |